الفعاليات الحالية
يناير 2019
فبراير 2019
مدرسة الموسيقى- أكتوبر
تفتح فصول مدرسة الموسيقى مرحلة جديدة، من 4 إلى 27 أكتوبر، لجميع الأعمار من 14 عامًا فما فوق، بإشراف نخبة من الأكاديميين.
التحق بالمرحلة الجديدة من مدرسة الموسيقى التي تبدأ من 4 إلى 27 أكتوبر، يومي السبت والإثنين من كل أسبوع. تفتح المدرسة أبوابها لجميع الأعمار بدءًا من 14 عامًا فما فوق، وتقدم فصولًا فردية وأخرى جماعية تحت إشراف نخبة من الأكاديميين المتخصصين في تعليم العزف على مختلف الآلات الشرقية والغربية، بالإضافة إلى الغناء العربي.
مدة الدورة الواحدة شهر كامل، وتتضمن (8) حصص تدريبية، مدة كل حصة 45 دقيقة. يشمل الاشتراك حصة إضافية في الصولفيج (قراءة النوتة الموسيقية) لجميع الطلبة، باستثناء طلاب الغناء العربي وآلة الغيتار.
للتسجيل ومزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع أو التطبيق.
أوركسترا الكرتون
بعد النجاح الكبير الذي حققه هذا العرض الباهر في موسمنا السابق، نعيده في أكتوبر مع أداء حي مع لأجمل الأغنيات وموسيقات المسلسلات الكرتونية بتوزيع معاصر وقيادة المايسترو د. خالد نوري.
بعد النجاح الكبير الذي حققه حفل «أوركسترا الكرتون» في موسمنا السابق، واستجابة لرغباتكم جمهورنا الكريم، نكرر هذه التجربة المبتكرة الباهرة في المسرح الوطني 4 أكتوبر المقبل، بما احتوته من شاراتٍ (تترات) وموسيقات تصويرية رائعة تميزت بها أشهر أعمال الرسوم المتحركة (الكارتون) العربية والعالمية منذ سبعينيات القرن العشرين إلى يومنا هذا.
يتضمن برنامج الحفل أغنيات مسلسلات مثل جازورا، عدنان ولينا، جونغر، والسندباد وغيرها من الأعمال التي لا زلنا نحفظها ونردد أغنياتها، نقدمها في عرض موسيقي بصري معزَّز بأحدث التقنيات في تجربة عالمية المستوى يقودها المخرج العالمي نيكولا خبّاز برؤية فنية مغايرة يرافقُه فيها المايسترو د. خالد نوري الذي يُعيد إحياء هذه المقدمات الكلاسيكية بتوزيع موسيقي عصري نابض بالحيوية.
بين الغريب والسائد
لقاء عن الحب والحياة مع د. خالد غطاس حيث يسلط الضوءَ على مفاهيمَ أساسية تؤثر مباشرة في حياة الناس، من الحب والعائلة إلى الثقة والتواصل.
نلتقي في أكتوبر المقبل مع المفكر والكاتب اللبناني، د. خالد غطاس، في محاضرة عنوانُها «بين الغريب والسائد»، حيث يسلط الضوءَ هذه المرة على مفاهيمَ أساسية تؤثر مباشرة في حياة الناس، من الحب والعائلة إلى الثقة والتواصل.
كما يناقش د. غطاس كيف أن كثيرًا من الأزمات التي نعيشها – كانهيار العائلات والبيوت، والطلاق والتفكك الأسري، والألم بعد الفقد، والخيانة، وصعوبة تربية الأبناء، أو انهيار العلاقات – ليست أزماتٍ فردية بقدر ما هي ناتجة عن مفاهيم منتشرة تبنَّتها مجتمعاتنا وأثرت فينا كأفراد.
«بين الغريب والسائد» هي دعوة إلى فَهم هذه المفاهيم وتفكيكها، كبداية حقيقية لتصحيح حياتنا وعلاقاتنا ومجتمعاتنا.

أعظم حب على الإطلاق: تحية إلى الأسطورة ويتني هيوستن
أعظم حب على الإطلاق: تحية إلى الأسطورة ويتني هيوستن
أنجح وأشهر العروض التي تستعيد أعمال الأسطورة الغنائية الراحلة، بأداء ساحر من المغنية بليندا ديفيدز التي اشتهرت بصوتها القوي وشبهها اللافت بالنجمة الراحلة.
يستقبل المسرحُ الوطني في أكتوبر العرضَ العالمي «أعظم حب على الإطلاق: تحية إلى الأسطورة ويتني هيوستن». وهو واحد من أنجح وأشهر العروض التي تستعيد أعمال الأسطورة الغنائية الراحلة، بأداء ساحر من المغنية بليندا ديفيدز التي اشتهرت بصوتها القوي وشبهها اللافت بهيوستن. وقد نالت ديفيدز إشادةً عالميةً لقدرتها على تجسيد روح النجمة الراحلة، منذ ظهورها الأول في برنامج المواهب (Britain’s Got Talent).
يُقدِّم هذا العملُ الاستعراضي الباهر على مدى ساعتين، بمرافقة فرقة موسيقية حيّة وكورال خلفي، تكريمًا مذهلًا لأحد أعظم الأصوات في تاريخ الموسيقى والغناء، حيث يُثريه إخراجٌ بصري ومؤثرات صوتية ومسرحية مدهشة. يصطحب العرضُ الجمهورَ في رحلة موسيقية أخاذة بين أشهر أغنيات ويتني هيوستن، من “ Will Always Love You” و“I Wanna Dance With Somebody”، إلى “I Have Nothing” و”One Moment in Time“، وغيرها كثير. استعدوا لأمسية مفعمةٍ بالمشاعر والطاقة والحنين في هذا العرض العالمي الذي يُعَد احتفالًا حقيقيًّا بموسيقى ويتني هيوستن.
سامري وقادري مع طارق الخريف
ألوان مميزة من الفنون التراثية الكويتية يغنيها الفنان المحبوب في أمسية طربية موسيقية ساحرة.
تتميز الأغنية الكويتية بتعدُّد ألوانها وإيقاعاتها تبعًا لطبيعة ثقافة المجتمع الذي انطلقت منه، ومثلما احتفينا كثيرًا بفن الصوت بإيقاعاته المتنوعة، نخصص في النصف الأول من موسمنا الحالي حفل «سامري وقادري مع طارق الخريف»، الذي تستضيفه قاعة الشيخ جابر العلي الموسيقية في 29 أكتوبر، لاثنين من فنوننا الكويتية الشعبية المحبوبة.
يتضمن برنامج الحفل أشهر أغاني فن السامري الذي أُطلق عليه هذا الاسم نسبة إلى السمر ليلًا، وهو من فنون البادية ويتميز بتنوُّع أشكاله ما بين السامري النجدي والسامري الحوطي والسامري الفجري والسامري القروي. أما فن القادري فهو من الإيقاعات ذات الطابع الديني الصوفي، والذي نشأ قديمًا منذ مئات السنين كنوع من الضروب الإيقاعية التي تُستخدم مع القصائد الدينية والمديح الصوفي، وتصاحب كليهما تأديةُ رقصةٍ محتشمة يميل فيها الرأس والكتف مع التركيبة الإيقاعية المختلفة.
فارس الأغنية الكويتية عبداللطيف البناي
كلمات شاعرنا الكبير يغنيها بدري نوري، فهد السالم، جاسم بن ثاني ورولان بمصاحبة الفرقة الموسيقية يقودها المايسترو د. خالد نوري.
هو صائغ ذكرياتنا بامتياز، شاعرُ أجملِ أغنياتِ الحبِّ والوطنِ والطفولة، صاغ بموهبته أروع الكلمات التي صارت جزءًا من هويتنا. الشاعر الكبير عبداللطيف البناي، الذي احتفينا بجانب من أعماله في أمسية قدمها المركز في موسمه الثاني 2018/2019، لا تكفي أحد نجوم الكلمة، لذا نخصص في موسمنا الحالي ليلة أخرى تستعيد أجمل أغنياته، يستضيفها المسرح الوطني في 30 أكتوبر، تحت عنوان «فارس الأغنية الكويتية عبداللطيف البناي» يحييها الفنانون بدري نوري، فهد السالم، جاسم بن ثاني ورولان مع الفرقة الموسيقية بقيادة المايسترو د. خالد نوري.
مي فاروق
أمسية غنائية متميزة مع المطربة المحبوبة تضم أغنياتها الجديدة وعددًا من كلاسيكيات الأغنية العربية التي تتفرد مي في أدائها.
في مطلع العام الحالي، أطلقت المطربة المتألقة مي فاروق ألبومها الجديد الذي حمل عنوان «تاريخي»، وضم أغنيات متنوعة منها «سلطانة» التي صارت لقبًا لها حيث أطلقت عليها الصحف سلطانة الطرب، خصوصًا بعد النجاح الكبير لهذه الأغنية وبقية الأغنيات على المنصات المختلفة. واحتفاءً بهذا الألبوم نلتقي في 7 نوفمبر المقبل بصاحبة الصوت الطربي في المسرح الوطني، وسهرة غنائية متميزة تضم أغنياتها الجديدة التي تغنيها لايف لأول مرة في الكويت، وعددًا من كلاسيكيات الأغنية العربية التي تتفرد مي فاروق في أدائها.
بصوتِها الذي يمزج بين العذوبة والقوة والحنان، وبقدرتها الفائقة على أداء الأغنيات الطربية في الحفلات الحية، تمكَّنت مي فاروق من أن تحجز لنفسها مكانةً عالية بين نجوم الأغنية العربية المعاصرين، وبين المطربين الذين يعيدون تراث الزمن الجميل؛ فهي ليست فقط مؤديةً ماهرة للكلاسيكيات، بل تحرصُ على أن تواصل العصر الذهبي للأغنية باختيار الكلمةِ الراقية واللحن العذب. وتعتبر حفلاتها دومًا أمسيات طربية من الزمن الجميل.
بتروح لك مشوار مع ميشيل فاضل
تجربة مغايرة تجمع كلاسيكيات عربية مع أحبَّ الأغنيات الخليجية يقودها عازف البيانو والملحن اللبناني المعروف ميشال فاضل بمشاركة فرقة الماص للفنون الشعبية.
«بتروح لك مشوار» من كلاسيكيات الأغاني اللبنانية، التي غناها الفنان الراحل وديع الصافي، لكنها حققت شعبية كبيرة في الكويت بأداء الفنان غريد الشاطئ في جلسة شعبية سُجلت للتلفزيون، وتضمنت توزيعًا مختلفًا يضم خصوصيات يتميز بها الغناء الشعبي الكويتي كالشربكة ومشاركة الزفان. هذه الأغنية اخترناها عنوانًا لتجربة جديدة تستضيفها قاعة الشيخ جابر العلي في 12 نوفمبر المقبل يقودها عازف البيانو والملحن اللبناني المعروف ميشال فاضل.
تتميز هذه التجربة بالجمع بين الأغنيات العربية الكلاسيكية والخليجية لكبار المطربين والمطربات يؤديها الكورال مع الفرقة الموسيقية الحديثة بقيادة ميشال فاضل، ومشاركة فرقة الماص للفنون الشعبية. وفي سهرتنا المقبلة، سنستمتع بأغنيات أم كلثوم وصباح ووردة ومحمد عبده وأبو بكر سالم وغيرهم في توزيع جديد وشكل مغاير يحمل توقيع الموسيقار اللبناني المتميز.
جون باتيست لايف
لأول مرة في الشرق الأوسط جون باتيست أيقونة الجاز والحائز على جائزة الأوسكار وخمس جوائز غرامي يقدم حفله في الكويت ضمن جولته العالمية.
هذا هو الحفل الأول من نوعه في الكويت والشرق الأوسط، الذي يقدِّمه الفنان الأمريكي، الفائز بجائزة الأوسكار وخمْس جوائز غرامي، جون باتيست، حيث تستضيفه قاعة الشيخ جابر العلي الموسيقية في 29 نوفمبر المقبل، في ليلة موسيقية ساحرة يقدمها ضمن جولته العالمية “The Maestro Series“.
يتميز باتيست، المغني وكاتب الأغاني والملحن وعازف الآلات المتعددة، بعروضه الفريدة التي يمزج فيها بين أنماط موسيقية مختلفة، فيجمع بين الموسيقى الكلاسيكية والجاز والسول والـ «آر أند بي» وغيرها من الموسيقات الأمريكية من أصول أفريقية، إضافةً إلى عزفه البارع على البيانو وآلات أخرى يقدم من خلالها ارتجالاتٍ رائعة. اشتهر باتيست أيضًا بتعاوناته مع كبار نجوم الأغنية الأمريكية مثل بيونسيه ولانغ لانغ حتى السيدة الأولى السابقة ميشيل أوباما. كما قام بتأليف الموسيقى التصويرية لعدد من الأفلام من بينها فيلم Soul، وهو الفيلم الذي نال عنه جائزة الأوسكار والغولدن غلوب والغرامي وجائزة البافتا البريطانية.
سانت ليفانت
يقدم أول حفلاته في الكويت في المسرح الوطني.
في ديسمبر المقبل، يستضيف المسرح الوطني لأول مرة في الكويت، سانت ليفانت الذي حقق في السنوات الأخيرة شهرةً كبيرة بموسيقاه وأغنياته التي يقدمها بلغات متعددة. وُلد مروان عبد الحميد، المعروف فنيًا باسم سانت ليفانت، في القدس لأم فرنسية جزائرية وأب فلسطيني صربي، وذلك خلال الانتفاضة الثانية. أمضى سبع سنوات من طفولته في غزة، التي أهداها أول أسطواناته المصغرة «من غزة مع حبي» (From Gaza with Love).
مستلهِمًا جذوره الممزوجة بتأثيرات تجمع بين الموسيقى العربية التقليدية، وموسيقى الآر أند بي والهيب هوب، يحتفي هذا الفنان الشاب بتعددية إرثه الثقافي الخاص، وبالمجتمع العربي حول العالم، وبقضية النضال الفلسطيني في المهجر. وقد أسرت أغنياته — المكتوبة بالعربية والإنجليزية والفرنسية — جمهورًا عالميًا بفضل طابعها الدولي الجذاب. أما أحدث مشروعاته (Love Letters and Love Letters Deluxe) فهو مجموعة من الألحان الجديدة لسانت ليفانت، تُشكّل كل أغنية منها انعكاسًا لجانب مختلف من شخصيته وعالمه: المنتصر، المتأمل، المتفائل، الشاعري.