الفعاليات الحالية
يناير 2019
فبراير 2019
يا هل السامر
أمسية غنائية نستعيد فيها ألوان من تراثنا الكويتي، مثل السامري والخماري إلى جانب فنون العاشوري والقادري يغنيها الكورال بمصاحبة الفرقة الموسيقية تحت قيادة المايسترو د. خالد نوري.
لطالما تركت أغاني السامري أثرًا عميقًا في قلوب الرجال والنساء في الكويت، حيث انتشرت ألحانها في الحفلات والتجمعات والأمسيات الصيفية والشتوية (الكشتات)، وأصبحت جزءًا من ليالي السمر التي يردد فيها الحضور الأغاني بحماس وسعادة. في حفلنا المقبل «يا هل السامر»، الذي تستضيفه قاعة الشيخ جابر العلي الموسيقية في 31 يوليو، نحتفي بأشهر أغاني الطار وعلى رأسها السامري يغنيها الكورال بمصاحبة الفرقة الموسيقية تحت قيادة المايسترو د. خالد نوري.
يتضمن برنامج الحفل مجموعة من أشهر أغاني السامري التي أداها كبار المطربين والمطربات، مثل عبد الله فضالة وعايشة المرطة وغيرهم. كما يستعرض باقة مميزة من أغاني الخماري الكويتي، إلى جانب فنون العاشوري والقادري، التي عُرفت بأصوات عواد سالم وعودة المهنا وغيرهم.
استوديو الفنون الأدائية المسرحية
لأول مرة يطلق المركز نشاطًا مخصصًا للمواهب وهواة التمثيل تحت عنوان «استوديو الفنون الأدائية المسرحية». تقام الدورة الثانية لهذا الصيف من 2 -27 أغسطس، ثلاثة أيام أسبوعيًا من 5:30 مساءً- 9 مساءً.
يستمر نشاط «استوديو الفنون الأدائية المسرحية»، الذي أطلقه المركز الصيف الحالي، حيث تبدأ الدورة الثانية الشهر المقبل، من 2 -27 أغسطس، أيام السبت والإثنين والأربعاء من كل أسبوع من 5:30 مساءً- 9 مساءً. ويُعَد هذا الصيف هو المرحلةَ الأولى من برنامج الاستوديو، والتي ستكون مخصصةً للتمثيل والغناء الدرامي الجماعي. يهدف الاستوديو إلى تشجيع وتهيئة المواهب الشابة وهواة التمثيل لممارسة فنون الأداء المسرحي بأسلوب احترافي، وتقديم العروض المسرحية الغنائية في بيئة إبداعية أكثر خصوصية.
البرنامج مخصص لأعمار من 16 فما فوق، ويشمل التدريبات المختلفة مثل الارتجال والذاكرة الانفعالية للممثل والتقمص وغيرها مع التطبيقات العملية عليها. وإلى جانب كل ذلك، ستعقد لقاءات مع كبار نجوم التمثيل ونقاد المسرح للاستفادة من خبراتهم ونصائحهم. كما سيحصل المشاركين على شهادة في نهاية البرنامج.
يشرف على التدريبات والتطبيقات والمشروع المسرحي للاستوديو المخرج عبدالله عبدالرسول الذي يمتلك خبرة تمتد لأكثر من ثلاثين عامًا في العمل المسرحي، أخرج خلالها عديدًا من العروض الوطنية والتاريخية والغنائية، وقدم الكثير من البرامج التدريبية للمواهب والتي أنتجت جيلًا من نجوم المسرح الكويتي. كما شغل أيضًا مناصب عدة منها رئيس مسرح الشباب في الثمانينيات، ورئيس مهرجان أيام المسرح للشباب منذ تأسيسه. بينما تتولى التدريب على الغناء الجماعي د. نورة القملاس وهي ذات باع طويل في تدريب الأصوات الغنائية بالإضافة إلى خبراتها الأكاديمية. وستكون التدريبات الخاصة بالغناء أونلاين.
مدرسة الموسيقى
نسخة جديدة من مدرسة الموسيقى تعود إليكم بدءًا من سبتمبر المقبل. تفتح المدرسة فصولها هذه المرة لجميع الأعمار، بإشراف نخبة من الأكاديميين.
بعد غياب أكثر من خمس سنوات، تعود إليكم مدرسة الموسيقى، التي أطلقها المركز في موسمه الثقافي الثالث (19/20)، في حلة جديدة ومختلفة كليًا. تفتح المدرسة أبوابها في سبتمبر المقبل، وتستهدف لأول مرة جميع الأعمار بدءًا من 14 عامًا فما فوق.
تقدم المدرسة فصولًا فردية وأخرى جماعية تحت إشراف نخبة من الأكاديميين المتخصصين في تعليم العزف على مختلف الآلات الشرقية والغربية، بالإضافة إلى الغناء العربي.
مدة الدورة الواحدة شهر كامل، وتتضمن (8) حصص تدريبية تُقام يومي السبت والإثنين من كل أسبوع، مدة كل حصة 45 دقيقة.
يشمل الاشتراك حصة إضافية في الصولفيج (قراءة النوتة الموسيقية) لجميع الطلبة، باستثناء طلاب الغناء العربي وآلة الغيتار.
للتسجيل ومزيد من التفاصيل، يرجى زيارة الموقع أو التطبيق.